نيوز24
أكدت مصادر فرنسية أنّ أجهزة الاستخبارات التركية، لا زالت تُكثّف منذ أشهر
رصد كافة تحركات الطلبة الجامعيين والناشطين في مجال حقوق الإنسان في عموم
الجامعات والمؤسسات الأكاديمية في البلاد، وذلك خوفاً من قيادة الطلاب الأتراك
حراكاً شعبياً واسعاً ضدّ النظام التركي، قد يتحول إلى ثورة شاملة يُشارك بها باقي
فئات الشعب خاصة في ظلّ الأزمة المعيشية المُتفاقمة التي يُعاني منها الأتراك منذ
نحو 3 أعوام، وهو ما ساهم في تراجع نسبة التأييد للرئيس رجب طيب أردوغان على نحو
غير مسبوق.
اترك تعليقا: